الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (9)
قد علمتني الحياة :
ان الإخاء ليس مجرد لقاء
وان الأرواح تتلاقى حيث لا وجود للأشياء
فهي أوتار في دواخلنا ترن .. حيثما وجدنا الصفاء
فسلامي بمقدار احترامي لكم .. ممزوجا بود لا يعرف الرياء ,,
قبل اركب سفينة بوحي
وقارب مشاعري
ودي ارفع صواري شراعي
واعرف ب نفسي شوي
* حساسه درجة اولى
*عندي قناعات مااحب اغيرها لو كانت خطا << وهذا شي يبيله فرمته
*خدومه لو ع حساب صحتي ووقتي
*اكره في حياتي شي اسه طناش
*احب العتاب اذا من قلب محب <<< العتاب هدية الاحباب
*احب الصداقات اللي تكون من قلب وينطبق عليها الي يقول <<< هذي اختي اللي ماجابتها امي
*احب الصراحه اللي تكون بذوق
*انفعاليه بشكل <<< احذرو المقربون من الارض
*أؤمن بالحب حد الجنون
*احب القمر والبحر
*اعشق شعر الاحساس متنفسي الوحيد
و و و و اشياء كثيره بتعرفونها اكثر في هالمدونه الغاليه
اسعد شي ع قلبي مشاركتنا انا واختي اثور في مدونه وحده
و بالتاكيد متابعتكم وتحفيزكم يهمنا
ان الإخاء ليس مجرد لقاء
وان الأرواح تتلاقى حيث لا وجود للأشياء
فهي أوتار في دواخلنا ترن .. حيثما وجدنا الصفاء
فسلامي بمقدار احترامي لكم .. ممزوجا بود لا يعرف الرياء ,,
قبل اركب سفينة بوحي
وقارب مشاعري
ودي ارفع صواري شراعي
واعرف ب نفسي شوي
* حساسه درجة اولى
*عندي قناعات مااحب اغيرها لو كانت خطا << وهذا شي يبيله فرمته
*خدومه لو ع حساب صحتي ووقتي
*اكره في حياتي شي اسه طناش
*احب العتاب اذا من قلب محب <<< العتاب هدية الاحباب
*احب الصداقات اللي تكون من قلب وينطبق عليها الي يقول <<< هذي اختي اللي ماجابتها امي
*احب الصراحه اللي تكون بذوق
*انفعاليه بشكل <<< احذرو المقربون من الارض
*أؤمن بالحب حد الجنون
*احب القمر والبحر
*اعشق شعر الاحساس متنفسي الوحيد
و و و و اشياء كثيره بتعرفونها اكثر في هالمدونه الغاليه
اسعد شي ع قلبي مشاركتنا انا واختي اثور في مدونه وحده
و بالتاكيد متابعتكم وتحفيزكم يهمنا
|| " : " || ~ ... back ... ~ || " : " ||
بدآيةً رآح آعرِفكَم عن نفسي مختصراً ,
آسمي / آثآر ملموِسه .. ويدلعوِني نوني ,
عمري / 22 سنه ,
طبعاً مخلصه آلثآنوِي وتآركه كل شي ل عيون حبيب إمه نوفي ,
م آحب آلبحر وآلقمر بشكَل جنوني .. آتمنىَ لو بآلريآض بحر ,
كآن أغلب وقتي عنده ,
كثير يقولون آلبحر غدآر وآنآ آخآلفهم وبشده .. آلبحر طبيب نفسي للكَل.. يكفي إنه بنظره له تنسى همومك كلهآ .. حتىَ لو مآتبوح بآللي بدآخلكَ له .. ,
إيوه صح نسيت آقوِل آحب آلهدوء معآهم ..
طبعاً يقولون عني : طيبه ومرحه وإجتمآعيه وأعطي آلبزرآن وجه ,
آكره آلغرور وآلمزآجين بشكَل ,
روتيني مثل كل يوم .. نوم وآكل ونت ونوفي طبعاً شآغل آغلب وقتي ,
وبس آلبآقي مع آلآيآم تعرفونه ,’
بدآيةً رآح آعرِفكَم عن نفسي مختصراً ,
آسمي / آثآر ملموِسه .. ويدلعوِني نوني ,
عمري / 22 سنه ,
طبعاً مخلصه آلثآنوِي وتآركه كل شي ل عيون حبيب إمه نوفي ,
م آحب آلبحر وآلقمر بشكَل جنوني .. آتمنىَ لو بآلريآض بحر ,
كآن أغلب وقتي عنده ,
كثير يقولون آلبحر غدآر وآنآ آخآلفهم وبشده .. آلبحر طبيب نفسي للكَل.. يكفي إنه بنظره له تنسى همومك كلهآ .. حتىَ لو مآتبوح بآللي بدآخلكَ له .. ,
إيوه صح نسيت آقوِل آحب آلهدوء معآهم ..
طبعاً يقولون عني : طيبه ومرحه وإجتمآعيه وأعطي آلبزرآن وجه ,
آكره آلغرور وآلمزآجين بشكَل ,
روتيني مثل كل يوم .. نوم وآكل ونت ونوفي طبعاً شآغل آغلب وقتي ,
وبس آلبآقي مع آلآيآم تعرفونه ,’
مخرج..~
فقد خاطري شي من الضيقه مسليه ..
وغدت روحي من الناس واليل هجاجه
أروح المكان خابره خابره ياتيه ..
أسوق القدم صوبه وهي مالها حاجه ..
فقد خاطري شي من الضيقه مسليه ..
وغدت روحي من الناس واليل هجاجه
أروح المكان خابره خابره ياتيه ..
أسوق القدم صوبه وهي مالها حاجه ..
ودعت بك , .. عَام ( مضى )
وَ أقبلت بِك , .. عامٍ ( جديدْ ) !
ياللّي حياتي , .. لك ( رضى )
يالله , .. عسى عامِك ( سعيد ) ..
وَ أقبلت بِك , .. عامٍ ( جديدْ ) !
ياللّي حياتي , .. لك ( رضى )
يالله , .. عسى عامِك ( سعيد ) ..
نصَيحَه قآلهآ وَآحد . . . لقيتَه مَن ( ثلآث سِنينْ )
نظر في وجهيْ المَمليْ غيآ آ آ ب وقام وَصّآآآني :
أمَآنه / لآ تزور " أرضْ الغرآآآم " إلآ مَعكْ قلبيينْ
عشآن إن جَرّحوآ وآحِد | تِعيشْ بَ قلبكْ الثآنيْ
نظر في وجهيْ المَمليْ غيآ آ آ ب وقام وَصّآآآني :
أمَآنه / لآ تزور " أرضْ الغرآآآم " إلآ مَعكْ قلبيينْ
عشآن إن جَرّحوآ وآحِد | تِعيشْ بَ قلبكْ الثآنيْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير وسنة خير وحب على الجميع
الف مبروك على افتتاحيت مدونتكم
واتمني ان تتقبلو ان انضم اليكم في مدونتكم وشكرا
كل عام وانتم بخير وسنة خير وحب على الجميع
الف مبروك على افتتاحيت مدونتكم
واتمني ان تتقبلو ان انضم اليكم في مدونتكم وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا زالتْ رسائلي موجودة ما دمتَ في رأسي تصول وتجول أما القلب فقد (نفاك)
المرسل: فضفضة.
المرسل إليه: نجم في سمائي في «شتائي» اليتيم.
معكَ كُنتُ أنا البريئة المَالكة لأشياء عديدة لا يتخيّلها عقلُك..!
كُنتُ تلكَ الفتاة التي لا تشبه شيئاً غيرَ بياضُ الثلج وزرقة السماء..!
كُنتُ فعلاً بتلك الأيام حبيِبتكّ وكُنتُ أتمنىَ أن لا أُفارقُك أبداً..!
أعلمْ.. أن شمسي التي تُشرق على روحي منْ تلكَ الأيام غابت، نعم غابت
وأشرقت شمساً جديدة على أرضها الجديدة، الخالية منْ أي ثِمار!
شمسي أنا التي أنبتت ثِمار الأرض الجديدة بذاتِها « هيْ»
شمسي التي صنعتها بتعب لا يحتمل، وحدي أنا، وأنا فقط، لتشع ظلام أيامي الموحشة..
واكتشفتُ أني أختصر مراحل عمري في فترات وجيزة وجيزة جداً جداً..
وقذفت بي هناك بعيداً.. إلى الصفحة البعيدة من عمري الشقيّ.. وتباً للكآبة!
حتى آخر أيام كتابك الممتلئ بالمثالية أنهيتها بوهم، لا يبتعد كثيراً عن (نسيانك المر)،
ما كنتُ ضعيفة مطلقاً ولكني كنت أدوس بقدمي الناعمة شوك أيامي الحادة فيك وأرفع ذياك الحاجب المغرور قوةً دونك..
حتى لا انكسر في عين أحد، حتى لا أمقت ذاتي إلى آخر نقطة تحتمل!
أ تخيل أن يرزقني الله حلم ذات فجر أن يمنحني جناحين ملائكيين وأطير بصدق بعيداً عن كل هذه اللُجة.
فاصلة،
بالفعل هي (النكبات) تستطيع أن تجعل من أرواحنا الرقيقة، قوة كامنة غنية،
تحولنا إلى أشخاص قادرين على التحمل، متمكنين من ضبط سلوكنا أمام الآخرين، صادقين بتعاطفنا مع من نعاشرهم، ووحدها دقات قلوبنا «مصدر»
الاكتشاف الكامن لمن نرتاح ونأتمن معهم أسرارنا، فالقلب «سر الحياة»،
وبرغم التشتت الكامن داخل القلب إلا أن هذا التشتت يعتبر «الوجع» الوحيد
المحشو بعنف في (زلزلة) الثقة من تحت أقدامنا الطاهرة، يجلب لنا (البراءة) رمزاً لموطن الإنسانية، لتحررنا من قيود ظن السوء وتعظم خوفنا من كل غريب، ليتهموننا بالأغبياء.
المرسل: صوت قدِيمْ
المرسل إليه: وجع ثابت!
قَاتل الله السهرَ، استيقظتُ وأنا أسير بخطوات بطيئة كمشاعِري المتأخِرة بِسببك!
المنفية إلى ما أعلم ولا يقربها أحد!، كنتُ أبحثُ عن قِطعة ثلج أمرّرها على جسدي الواهِنْ،
جسدي الذي اشتعل حرارة منك وأنا لستُ بمحمومة..، انتهت الدقيقة الكافية لصهر ثلجه على بشْرتي وأنا أتفكرُ بصوتك!
صوتكَ يأتيني في صباحاتي المُزعجة.، يسْلبني إدراكي..
أتذكر: أسئلتك.. ضحكاتك.. قصصك.. تهكمك.. عصبيتك.. حنانك.. همسك.. قبلاتك.. دلالك..
وأنا الصامتة دونِك... لا حول لي ولا قوة.. أشعُر أني متعبة.. متعبة جداً يا أنتْ!
حسناً.. سأكون أكثر دقة.. لم أصب يوماً بتعب غير (القهر)
نعم: قد تقاعسْتُ إلى الدركِ الأسفل من الوجع فيك!
لا أحد يتخيل ذلك!.. إلى الآن وصدمتي فيك لمْ تكن شيئاً منسياً، صدمتي فيكَ موت بطيء..
هل ألمتك الجملة الأخيرة؟ هذا إن كانت الجملة تعنيك.. أمْ أنها مرت عليكَ مرور الكرام؟..
هل خطيئتي أنيّ أحببتك! هل عقابي كان فيك! هل ارتكبت جرماً يستحق كل مسببته لي من جروح!
أنت: لم تمنحني الخيبة العظيمة وحسبْ، فهذه لا يختلف بها مجنون ولا عاقل..
بل بِقدر ما منحتي من شتات،
أثبتَ أنتْ بجرمك.. عظمُ قدر عينيّ في ذاتيْ.. ووحدك يا أنتْ..
من طوق نحري بعقد الصبرَ.. وألبسني تاجْ الوفاء من ماء الذهب!
شكراً لك كبيرة، شكرا بحق الله .
منقول للكاتبه أماني فهد أعجبني واحسه تكلم ما في خاطري واتمنى بعد يعجبكم .
لا زالتْ رسائلي موجودة ما دمتَ في رأسي تصول وتجول أما القلب فقد (نفاك)
المرسل: فضفضة.
المرسل إليه: نجم في سمائي في «شتائي» اليتيم.
معكَ كُنتُ أنا البريئة المَالكة لأشياء عديدة لا يتخيّلها عقلُك..!
كُنتُ تلكَ الفتاة التي لا تشبه شيئاً غيرَ بياضُ الثلج وزرقة السماء..!
كُنتُ فعلاً بتلك الأيام حبيِبتكّ وكُنتُ أتمنىَ أن لا أُفارقُك أبداً..!
أعلمْ.. أن شمسي التي تُشرق على روحي منْ تلكَ الأيام غابت، نعم غابت
وأشرقت شمساً جديدة على أرضها الجديدة، الخالية منْ أي ثِمار!
شمسي أنا التي أنبتت ثِمار الأرض الجديدة بذاتِها « هيْ»
شمسي التي صنعتها بتعب لا يحتمل، وحدي أنا، وأنا فقط، لتشع ظلام أيامي الموحشة..
واكتشفتُ أني أختصر مراحل عمري في فترات وجيزة وجيزة جداً جداً..
وقذفت بي هناك بعيداً.. إلى الصفحة البعيدة من عمري الشقيّ.. وتباً للكآبة!
حتى آخر أيام كتابك الممتلئ بالمثالية أنهيتها بوهم، لا يبتعد كثيراً عن (نسيانك المر)،
ما كنتُ ضعيفة مطلقاً ولكني كنت أدوس بقدمي الناعمة شوك أيامي الحادة فيك وأرفع ذياك الحاجب المغرور قوةً دونك..
حتى لا انكسر في عين أحد، حتى لا أمقت ذاتي إلى آخر نقطة تحتمل!
أ تخيل أن يرزقني الله حلم ذات فجر أن يمنحني جناحين ملائكيين وأطير بصدق بعيداً عن كل هذه اللُجة.
فاصلة،
بالفعل هي (النكبات) تستطيع أن تجعل من أرواحنا الرقيقة، قوة كامنة غنية،
تحولنا إلى أشخاص قادرين على التحمل، متمكنين من ضبط سلوكنا أمام الآخرين، صادقين بتعاطفنا مع من نعاشرهم، ووحدها دقات قلوبنا «مصدر»
الاكتشاف الكامن لمن نرتاح ونأتمن معهم أسرارنا، فالقلب «سر الحياة»،
وبرغم التشتت الكامن داخل القلب إلا أن هذا التشتت يعتبر «الوجع» الوحيد
المحشو بعنف في (زلزلة) الثقة من تحت أقدامنا الطاهرة، يجلب لنا (البراءة) رمزاً لموطن الإنسانية، لتحررنا من قيود ظن السوء وتعظم خوفنا من كل غريب، ليتهموننا بالأغبياء.
المرسل: صوت قدِيمْ
المرسل إليه: وجع ثابت!
قَاتل الله السهرَ، استيقظتُ وأنا أسير بخطوات بطيئة كمشاعِري المتأخِرة بِسببك!
المنفية إلى ما أعلم ولا يقربها أحد!، كنتُ أبحثُ عن قِطعة ثلج أمرّرها على جسدي الواهِنْ،
جسدي الذي اشتعل حرارة منك وأنا لستُ بمحمومة..، انتهت الدقيقة الكافية لصهر ثلجه على بشْرتي وأنا أتفكرُ بصوتك!
صوتكَ يأتيني في صباحاتي المُزعجة.، يسْلبني إدراكي..
أتذكر: أسئلتك.. ضحكاتك.. قصصك.. تهكمك.. عصبيتك.. حنانك.. همسك.. قبلاتك.. دلالك..
وأنا الصامتة دونِك... لا حول لي ولا قوة.. أشعُر أني متعبة.. متعبة جداً يا أنتْ!
حسناً.. سأكون أكثر دقة.. لم أصب يوماً بتعب غير (القهر)
نعم: قد تقاعسْتُ إلى الدركِ الأسفل من الوجع فيك!
لا أحد يتخيل ذلك!.. إلى الآن وصدمتي فيك لمْ تكن شيئاً منسياً، صدمتي فيكَ موت بطيء..
هل ألمتك الجملة الأخيرة؟ هذا إن كانت الجملة تعنيك.. أمْ أنها مرت عليكَ مرور الكرام؟..
هل خطيئتي أنيّ أحببتك! هل عقابي كان فيك! هل ارتكبت جرماً يستحق كل مسببته لي من جروح!
أنت: لم تمنحني الخيبة العظيمة وحسبْ، فهذه لا يختلف بها مجنون ولا عاقل..
بل بِقدر ما منحتي من شتات،
أثبتَ أنتْ بجرمك.. عظمُ قدر عينيّ في ذاتيْ.. ووحدك يا أنتْ..
من طوق نحري بعقد الصبرَ.. وألبسني تاجْ الوفاء من ماء الذهب!
شكراً لك كبيرة، شكرا بحق الله .
منقول للكاتبه أماني فهد أعجبني واحسه تكلم ما في خاطري واتمنى بعد يعجبكم .
عزيزتي ..
متآبعتكَ شرف لنآ ..
وآلمدونه خآصه بي أنأ وآلآخت ضحكه ..
ب إمكَآنك تنشئين لكَ مدونه خآصه بكَ ..
وآتمنىَ تتفهمين هآلآمر بكل سعة صدر .. ف عذراً من آلقلب ,
-
ملآحظه للكَل : تحفيزِكَم لنآ هي متآبعتكَم لكَل مآيستجد ب هذه آلمدونه .. وإبدآء آلرأي هو آلمطلوِب ..
وكَلمة متآبعه ب صمت تكَفينآ ل معرفة إعجآبكَم بمآ هو مطروح ..
لكَم ,
متآبعتكَ شرف لنآ ..
وآلمدونه خآصه بي أنأ وآلآخت ضحكه ..
ب إمكَآنك تنشئين لكَ مدونه خآصه بكَ ..
وآتمنىَ تتفهمين هآلآمر بكل سعة صدر .. ف عذراً من آلقلب ,
-
ملآحظه للكَل : تحفيزِكَم لنآ هي متآبعتكَم لكَل مآيستجد ب هذه آلمدونه .. وإبدآء آلرأي هو آلمطلوِب ..
وكَلمة متآبعه ب صمت تكَفينآ ل معرفة إعجآبكَم بمآ هو مطروح ..
لكَم ,
روحي ي ربآه ترجو رضأإك→
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركَآته ,
صبآح / مسآء معطر ب إلآيمآن ورضآ آلرِحمن ,’
1/1/1432 هجري .. بدآية إنطلآق سنه جديده .. وتوديع سنة مضت ..
آحببنآ إن نعلن في هذه آللحظه ..
إنطلآقة مدونتنآ آلمتوآضعه
؛( وش حيلة آللي تعب من ضيقة آحسآسه )؛ ..
ل نضع كَل مآيجول في خوآطرنآ من نزفٍ خآص .. أوِ منقوِل ..
هُنا .. سَيكْونَ للحَظاتِنآ نَبض .. ول كَل نَبضْ .. حكَاية ..
سَ نعبِر عْن اللحَظة بِكُل مَاتَحمِلهٌ مِن فَرح .. حُزن .. إنكِسَار وهُمْوم .. إبتِسامَات وتَفاؤل ..
هُنا .. ستَكُون الذكِرىٌ .. نبَض .. يحَمل فيِ داخَله مًصآعِب أو أقَدار .. سعآدة أو طًمُوح ..
لٍٍ تَرسُم مَلامِحِنآ بَينكُم
بِلا تَكلف .. بِلا غُروٍر .. وٍبِلا مُجَامَلة ..
دُمَوٍعَ قَد تَكَوٍن حَاضِراً .. وأفَرآح قَد تَكُوٍن بِالغْد .. !!
هُنا .. سنبحر في أعمآقنآ .. ونكَشف عن مَالمَ تَتحَملَه قَلوبِنآ .. فَيكُتبه أقلامنآ .. ل يخَفف مِن ألامنآ..
هُنا ..مََا أفرَحنِآ .. ف أردنآ أن يُشَارِكَنآ بِه العَالمَ أجَمَع ..
ف متآبعتكَم لنآ تشريفُ لنآ ..
-
صبآح الثلاثآء .. آلموآفق 1/1/1432ه ..
تم أفتتآح آلمدونه السآعه 12:00 صبآحاً ..
بإشرِآف آلفرآشتين
( ضحكَة الاياام و اثآر ملموسہه™ ) ..
* * *
على بَتَلات الورده البيضاء هُناك رُوح تَقبع
بهٌدوء رُوح تتقاطر نقاء وصَفاء ..
تلك هي ضحكه .. ف سوف أتركَكَم معهآ
فآلمسآحة لهآ ..