الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ريهام صالح
17-12-2022 - 11:24 pm
ذكريآتنا كادت أنْ تكون حيآتنا!.. ذلكْ البيت وتلك الورود التي تكبرأمام أعيننا وذلك الجار الذي فقدناه بسبة غياب وتلك الطفلة التي تلعب أمام بيتنا,وذلكْ الخبَاز الذي فنى عمره لكي يحضر رغيف يومنا وتلك النسمة نسمة هوائنا تحوم حوليْ وتلك الورقة التي تقترب مني كل صباح تريد من يقرأها ! كٌل ذلك صار مجرد ذكرى ...
بقلم : ريهآم صالح


التعليقات (9)
مؤيدة بنصر الله
مؤيدة بنصر الله
السلام عليكم ..
مشكورة أختي ، كلام جميل وذكريات دافئة ، وأسلوب محكم ..
لكنها قصيرة جدا ، لو أحببت أنقلها لك لقسم عطر الكلمات ،
وتضيفي عليها بعض الذكريات الأخرى لتصبح موضوع متكامل ...
أنتظر ردك ...
تقبلي مروري ..

ريهام صالح
ريهام صالح
وعليكم السلام . . أشكرك أختي ,, على مرورك الرآئع والجميل والعطربطيب ردك وتعليقك
أنقليها لقسم عطر الكلمات . .
واشكرك جدا على ماتقدميه لي من خير والمعذرة لقد اتعبتك معي جدا ...

ريهام صالح
ريهام صالح
القصة روح توعد من سنين
والسطر تملى حبر من أوله لآخره
تلعب بنا الأيام من غياب , من رحيل
نمنا وحلمنا عن لقى الاحباب لكن لقانا
كان جاف سقى ربي ذاك اللقى الجاف
تفرح بنا السنين وتحزن بنا الأشجان
كل أحزان المدينة هبت بروحنا أنسام
يا مشاعرنا كافي تلعبي بنا الأيام
ماصار لنا خلق نلعب
نبي نقعد هلى شوفة بحرنا
نبي نقضي يومنا على شوفة هذه الماي
نبي نفرح من زخات ريحتها
نبي نسمع رنين أصواتنا وصداها من أفراحنا
نبي نطير فوق سحاب أحزاننا
وأقول ي قوة فرحتي اليوم ويا جمالها
نبي نشوف فوق بيتنا أمطار الفرحة وهي تبرد على قلوبنا أفراح
يا ذكرياتنا الحزينه
ترى نبي نفرح نبي ننسى ..
بقلم: ريهام صالح

ريهام صالح
ريهام صالح
عندما نقرأ كتاب فإننا نطّوي أعلى الصفحة للأستراحة من ذلك الكتاب , وعندما نرجع إليه فإننا نعلم أين توقفنا ومآذا سنكمل ,
كتاب حياتنا وذكرياتنا يريد تلك الإستراحة .. .
ولكن عندما نسترح قليلا من ضجيج حكاياتنا , و ضجيج مخيلتنا , وبهتان أيامنا
عندما نرجع إليها فإننا نبدأ من حيث بدأنا وكأن الوقت لم يمضي وكأننا لم نبدأ ...
بقلم:ريهام صالح

مؤيدة بنصر الله
مؤيدة بنصر الله
ما شاء الله !
كلمات ومشاعر جميلة جدا ... خصوصا آخر مقطع .. حقا رائع وفيه حكمة واسلوب جميل ..
بارك الله بك وبقلمك الواعد ...
أعجبني بوحك باللغة العربية الفصحى أكثر من اللهجة العامية ..
تابعي وفقك الله ...
وإن شاء الله نشوفك أعظم كاتبة في المستقبل ..

ريهام صالح
ريهام صالح
عزيزتي .. يعجبني مرورك دآئما ..
وتشجيعك الدافع للأمام , الجميل ‘‘ الذي يجعلني أعجب بكلماتي أكثر ,ويجعلني أستطيع بوح الكلمات رغم أحتباسها بداخلي أحيانا .. ‘‘
أشكرك جدا اختي الجميلة ..

ريهام صالح
ريهام صالح
كل مآ نشعر به أثناء حزننا يتلاشى بمرور الوقت تلك الدمعه الحزينة التي تظهر على أيامنا , وذلك التفكير الذي بإمكاننا نسيانه وإن كان صعبا , ولكن ! نحن من نجلب لأنفسنا ذلك الصراع الرهيب بين نسيان ما يحزننا ونسيان بأن بإنتظارنا مستقبلا أروعّ , أجملّ
عندما تجعل أفراحك تدوم ولاتقف الأحزان عقبة بطريق سيرك, وعندما تعبر جميع تلك الأشواك التي تقف على طريق إسعادك
عندما نضحك وبقلوبنا دمعات أرادت حزننا وبقلوبنا ذرف الأيام ,وبقلوبنا صقيع ذكريات أرادت أن تلسعنا من شدة حرارتها ,,
عندما نفكر ولو للحظة بأن لدينا مايستحق فرحتنا أن تطول وأن الوقت الذي نقرر به فرحة أنفسنا , وإسعادها يحتاج أيضا إلى وقت ..
لكي نخطي تلك الأحزان , وأن الوقت الذي تمضيه لإسعاد نفسك ثميننا , وأن الوقت الذي يمضي وأنت ترى لنفسك بالمرآة وتقول:
لد ي شيئا جميل يستحق إسعادي , شيئا باهض الثمن , شيئا جميلا ويتجمل يوما عن يوم , لدي شيئا قد أعجز بالفخر به ,
لدي قطرة طهر من ينابيع المياه التي تعلو ذلك النهر , لدي " أنا"
"انا شيئا يفرحني , وأنا شيئا يفرح من حولي ..
أنا لدي عينان لا تصبح جميلة عندما أذرف دموع الذكريات المحزنه ..
أنا لا أستحق سوى سعادتي , فرحتي .. وفرحتي هي غايتي,والحزن لا غاية له ..
هكذا نسعد أنفسنا.. بنفس تلك الكلمة وهي " أنفسنا "
نجعل للأحزان مجرى وقد يتسرب ذلك المجرى إلى أمدا بعيدا لا رجعة له ...
بقلم:ريهام صالح ..

مؤيدة بنصر الله
مؤيدة بنصر الله
شكرا لك ختي ريهام ، يسعدني تشجيعك لأنك تستحقين ..
كلماتك جميلة تدخل القلب ، وفيها فلسفة عميقة تدخل العقل ..
وأتمنى أن أراك يوما من كتاب وأدباء المستقبل بإذن الله ..
وفعلا لا يسعد أنفسنا إلا أنفسنا ..
بارك الله بك وبانتظار ما ستكتبينه لاحقا إن شاء الله ..
تقبلي مروري والتقييم ****
أشكرك على مشاركتك

ريهام صالح
ريهام صالح
عزيزتي ..
يسعدني كلامك وتعليقاتك الرائعة دائما ,.. أشكرك على مرورك وتقييمك ..
وردك الدائم يشجعني لكي اكتب شيئا يستحق , شيئا جميلا كجمال تعليقك ..

مناجاة حب الشباب ساخرة
حلم ميت