الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
أحب الخير لي وللغير
24-06-2022 - 09:53 pm
] حبايبي اخواتي؟ممكن طلب صغير لكن والله تعبت مني لقيته وابغى منكم المساعده؟
وهي انه في انواع للمدارس مثل المدرسه المثاليه والمدرسه الواقعيه والمدرسه البرجماتيه؟ هذه الثلاث ابغى عنها في خلال 5 ايام بلكثير الله يخليكم لي واذا في مدارس اخرى غيرها لا تبخلو علي فيها بس المهم هذه الثلاث كل شيئ عنها؟ وادعيلكم من قلبي؟


التعليقات (6)
روزالين
روزالين
ودي أخدمك لكن ماأعرف ابحثي في (قوقل)

أحب الخير لي وللغير
أحب الخير لي وللغير
دورت في قوقو وما لقيت شيئ؟

moonlady75
moonlady75
ظهرت المدرسة المثالية خلال الفترة بين الحربين العالميتين بهدف تقديم إجابة لمشكلة غياب الأمن في السياسات العالمية. وتحت تأثير الحرب العالمية الأولي وما ارتبط بها من خسائر بشرية ومادية ضخمة، كان المثاليون مدفوعين بهدف محدد، وهو كيفية إلغاء الحرب كأداة لتحقيق أهداف الدولة. وظهرت في هذا السياق عدة محاولات لإعادة بناء الدبلوماسية الدولية لتصبح أكثر سلمية. وكان الافتراض هنا أنه لكي تحقق الدولة الأمن والسلام، يجب الاعتماد على عنصرين رئيسيين، هما مبدأ الأمن الجماعي (وليس مبدأ توازن القوى)، ونشر الديمقراطية. وقد تطور هذا الافتراض تحت تأثير الافتراض الذي طرحه كانط Kant وهو أن الديمقراطيات لا تتحارب( ). ويعني مفهوم الأمن الجماعي هنا أن كل الدول ملتزمة برد أي دولة معتدية. ولتحقيق مبدأ الأمن الجماعي تم تأسيس عصبة الأمم، إلا أنه من الناحية العملية ظل التمييز بين الدولة المعتدية والدول الضحية إشكالية معقدة وتعود الى التقدير الشخصي. وعلى الرغم من جاذبية مقولات المدرسة المثالية، إلا أن الأحداث المتوالية خلال فترة ما بين الحربين، ثم نشوب الحرب العالمية الثانية أدت إلى تراجع مصداقية المدرسة المثالية، والتمهيد لظهور مدرسة فكرية جديدة ألا وهي المدرسة الواقعية( ).
وعلى العكس من المدرسة المثالية، تذهب المدرستان الواقعية والواقعية الجديدة في العلاقات الدولية، واللتان سادتا خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، إلى أن فهم سلوك الدولة يجب أن ينطلق من افتراض أن الفوضوية هي السمة الأساسية للنظام الدولي. وأن سلوك الدولة يمثل نوعا من الاستجابة للفرص والقيود التي يقدمها النظام الدولي الفوضوي. والفوضوية هنا تعني غياب حكومة أو هيئة مركزية عالمية تفرض على الدول ذات السيادة الانصياع للقانون الدولي وتسوية مشكلاتها وفق مبادئ وقواعد هذا القانون. ويعني ذلك أن حالة الفوضوية تلك تشجع التنافس والصراع بين الدول، وتكبح رغباتها في التعاون حتى عندما تكون هناك مصالح مشتركة( ). وبناء على ذلك، ووفق خصائص هذا النظام الفوضوي anarchic self-help system فإن الدولة هي المسئولة عن تحقيق أمنها القومي. وفي بيئة استراتيجية كهذه، فإن التهديد هو أمر معطى خارجي يرتبط بالبيئة الخارجية exogenous وبالتالي، فإن الخطوة الرئيسية للتعامل مع هذا التهديد هي امتلاك القدرات العسكرية. ولأنه من الصعب التعرف على نوايا الدول الأخرى فإن الأيسر هو معرفة قدراتها العسكرية بدلا من محاولة معرفة نواياها. وفي كتابه المهم حول السياسات الدولية، يؤكد كينيث والتز Kenneth Waltz أن الأمن هو الهدف الأسمى والنهائي في ظل الفوضى( ).
وهكذا، ووفق الواقعيين، فإن الحل الواقعي realist prescription هي فكرة الردع. ويكتسب مفهوم الردع أهمية خاصة في حالة الشرق الأوسط. وكما تذهب هذه الدراسة، فقد تبنت القيادات السياسية الإسرائيلية مفهوم الردع كمبدأ عقيدي. ووفق المدرسة الواقعية، ينشأ الخطر أو التهديد إذا ما استنتجت قوة عدوانية أو دولة تسعى لتغيير الواقع القائم أن القوة المهيمنة في الوضع الراهن إما ضعيفة أو أنها تفتقد إلى القدرة على حسم الصراع. هذا الاستنتاج قد يدفع بتلك الدولة إلى تحدي الوضع القائم من خلال إثارة إحدى القضايا الثانوية.
وعلى الرغم من القدرة التفسيرية للمدرستين الواقعية والواقعية الجديدة لظواهر العلاقات الدولية خلال فترة الحرب الباردة، إلا أنهما لقيا نقدا شديدا من المدرسة المؤسسية الليبرالية الجديدة Neo-liberal Institutionalism. وتذهب هذه المدرسة، والتي استندت إلى أفكار التكامل والاعتماد المتبادل التي تطورت خلال عقدي السبعينيات والثمانينيات، إلى أنه رغم أن النظام الدولي يتسم بالفوضوية إلا أن المؤسسات الدولية تستطيع التخفيف من الآثار السلبية لتلك الفوضوية من خلال تشجيع التعاون والاعتماد المتبادل بين دول هذا النظام( ). كما يضيف الليبراليون أن الاعتماد الاقتصادي المتبادل يرفع من تكلفة الصراع ويشجع الدول على التعاون فيما بينها بشكل إيجابي. وهكذا، فإن الافتراض الأساسي لدي الليبراليين هو أن التجارة تخلق بيئة مشجعة للتعاون وزيادة الحوافز لدى الدول للتعاون أكثر من الصراع( ). وعلى العكس من الواقعيين الذين يقللون من أهمية السلام والمجالات غير العسكرية كمكون رئيسي من مكونات الأمن، فإن الليبراليين يمنحون تلك العناصر أهمية رئيسية.
كما طرحت نظريتا التبعية والماركسية الجديدة منهجا أكثر راديكالية لتحقيق الأمن. فقد تبنت هاتان المدرستان مفهوما كليا متعدد الأبعاد للأمن، يضع الأمن والسلام والحرب في إطار حالة الاستغلال والتفاوت الاقتصادي والاجتماعي بين المركز والأطراف. وتركت المدرستان الماركسية الجديدة والتبعية آثارهما المهمة على دراسات الأمن والسلام، وانطلقتا من أن الثورة ضد هذا التفاوت والتخلص من المجتمع الطبقي هي الطريق الوحيد لوضع نهاية لحالة الاستغلال والعنف الهيكلي في النظام الدولي وتحقيق السلام( ). ويصبح العدل الاجتماعي وإعادة توزيع السلطة والثروة والموارد (والتي تشكل الجذور الرئيسية للعنف) شرطا ضروريا لتحقيق الأمن والسلام. ورغم وجود قدر من التشابه بين الواقعية والماركسية الجديدة، إلا أن هناك اختلافا رئيسيا بينهما يتعلق بموضوع الأمن ذاته، فبينما تكون الدولة هي الموضوع الرئيسي للأمن لدى المدرسة الواقعية، يسعى الماركسيون الجدد إلى تحقيق الأمن لجميع ضحايا العلاقات الطبقية غير المتكافئة في مواجهة الرأسمالية الوطنية أو الدولية( ).
وقد أدى انتهاء الحرب الباردة إلى تطور جدل واسع بين تيارين رئيسيين، يدعو الأول إلى توسيع مفهوم الأمن ليشمل القضايا والأبعاد غير العسكرية، وهو التيار الذي يمكن أن نطلق عليه التوسعيين Expanders، بينما يدعو التيار الثاني إلى قصر مفهوم الأمن على الأبعاد العسكرية فقط، أو ما يمكن أن نطلق عليهم تيار الحد الأدنى Minimalists( ). وقد تركز الجدل بين هذين التيارين حول خمسة أبعاد رئيسية لمفهوم الأمن، تشمل: مصدر التهديد، وطبيعة التهديد، وطبيعة الاستجابة للتهديد، ومن الذين يقومون بتحقيق الأمن؟ وأخيرا القيم الرئيسية موضوع التهديد (انظر الجدول رقم1). وبدون الخوض في التفصيلات، ينتمي تيار الحد الأدنى إلى المدرسة الواقعية، بينما ينتمي التوسعيون إلى مختلف المدارس الأخرى والذين يسعون إلى توسيع مفهوم الأمن ليشمل المجالات غير العسكرية، جنبا إلى جنب مع المجالات والأبعاد العسكرية.
**يمكن تكون هذه الاجابة التي تبحثي عنها**

أحب الخير لي وللغير
أحب الخير لي وللغير
شكرا لكmoonlady75 ويجعل كل حرف في ميزان حسناتك؟

عيون نجد
عيون نجد
والله حنا دارسين المدارس الثلاث في الكلية في مادة التربية الإسلامية المستوى الرابع وكانت الدكتورة جامعتها في مذكرة وأنا معطية مذكرتي وحده من البنات أسفه ماأقدر أخدمك هاذي المرة خيرها في غيرها

باسمة2005
باسمة2005
* الواقعية:
أحد المذهبيات السياسية واسعة الانتشار، وهي تقابل المدرسة المثالية، المدرسة الواقعية تنطلق من أن الإنسان مشغوف بالقوة، حصولا عليها، وتقديرا لها، واستجابة لها، وخضوعا، فتهتم بثبات القدرة القصوى على شن الحرب، والسعي الدائب للمزيد من القوة، وعدم مراعاة القوانين في وجه الحاجة للقوة، وعدم مراعاة الأخلاق في السياسة،تدفعها غريزتان إما العدوانية الحيوانية، أو الرغبة في الأمن، وهذا الأخير تبرير الواقعيين المقدم للناس اليوم. أما المثالية فهي المدرسة التي ترى ممارسة العلاقات الدولية من خلال مؤسسات دولية ومبادئ قانونية، وتنطلق من أولوية الأخلاق في العلاقات بين الدول. (النظرية في العلاقات الدولية)، عدة مواضع.
يعترف فوكوياما بأصل المدرسة الواقعية، وأنها الميكافيلية، الغاية تبرر الوسيلة، ويقول: "لقد كان ماكيافيلي المبشر الحقيقي بالواقعية،.. وأنه على خير الدول أن تتبنى سياسات أسوأ الدول إن هي أرادت البقاء.. غير أن أفصح المدافعين عن الواقعية في الجيل الماضي هو هنري كيسنجر.. الذي رأى أن مهمته في المدى الطويل هي أن يعلم الجمهور الأمريكي كيف يتخلى عن الليبرالية التقليدية للرئيس ويلسون، وكيف يتبنى فهما أكثر واقعية للسياسة الخارجية، والواقعية هي ما يميز تفكير تلاميذ كيسنجر، وخاصة العديدين ممن استمروا في تكييف السياسة الخارجية الأمريكية... ونقطة البداية في كل النظريات الواقعية هي افتراض أن الافتقار إلى الإحساس بالأمن هو المظهر الدائم للنظام الدولي بسبب الطابع الفوضوي المستمر لهذا النظام. فحيثما لا يكون ثمة حاكم للعالم تظل كل دولة عرضة للخطر من قبل كل دولة أخرى، ولن يكون هناك علاج لإحساسها بعدم الأمان إلا باستخدامها السلاح للدفاع عن نفسها". نهاية التاريخ، ص 218. وكما تقرأ في هذه الطريقة في التحليل الصورة الواضحة لثقافة ميكافيلي وتلميذه كيسنجر وتابعه فوكوياما، ثم تعهد بوش الابن العلني بالحروب الاستباقية، وحق أمريكا بالقتل وانتهاك البلدان الأخرى بمجرد الشبهة، وهذه دعوى أوهى من الكذب في قصة العراق، إذ يكفي في هذه الحالة تقرير صحفي كاذب أو صادق لاحتلال بلد.
وإن لم يتيسر ذلك فالعمل باستغلال الايديولوجيا، -مثل ما يحدث اليوم من وعود الديمقراطية، أو إرهاب الناس بتهمة أنهم بعثيون أو أصوليون أو غير ذلك- والأفكار البراقة لإرهاب الشعوب الأخرى، واقرأ أحد مراجع فوكوياما التي لا نحمله مسئوليتها، ولكننا نرى تطبيقها في قضية المتاجرة بالديمقراطية التي تعني بلا مواربة الاحتلال، ونهب الضعفاء: "من أخص خصائص السياسة إجبار الممثل على مسرح السياسة على استخدام الأيديولوجيات حتى يخفى الهدف المباشر لأفعاله..- وهو دائما نيل السلطة-" ص218 . كما أن هذه المجموعات الواقعية لا تستند إلى مؤسسة مشروعية قانونية، ولا تثق بالقانون الدولي ولا بالأمم المتحدة، وهذا ما يفسر موقف هؤلاء اليوم من هذه المؤسسات. فبوش اليوم يصر على تعيين الصهيوني بولوتن ممثلا لأمريكا في هيئة الأمم المتحدة، وهو من عرف بشتم الأمم المتحدة، واحتقار دورها و مكانتها.
ففوكوياما إن تخلص من ميكافيلي فهو أسير كيسنجر، لا يمل تبجيله والاستسلام لمواقفه، بل يرى كتابه رسالة الماجستير عن ماتيرنيخ وزير خارجية النمسا مثالا لدراسة المدرسة الواقعية في السياسة. إن ما سقناه هنا هو جانب من ملامح المنظّر السياسي المنحاز عندما يبرر السياسة فلسفيا! بقلم د. محمد الأحمري موقع مجلة العصر
المدرسة المثالية
أما إذا جئنا إلى المبحث الثاني أو العنصر الثاني من عناصر نظرية المعرفة وهو المصادر والطرائق معاً، فإننا قبالة منجم هائل بالنسبة إلى القرآن الكريم ذلك أن المنهجية المعرفية في القرآن الكريم قد قسمت النزاع حول المرجعيات المختلفة التي تاه فيها الفلاسفة والباحثون الذين لم يهتدوا بنور الوحي الصادق فمنهم من اعتمد العقل وحده مصدراً وطريقة بحث أساس كالفلاسفة المثاليين أو المدرسة المثالية(Idealism) الافلاطونية ومنهم من جعل الحس وحده المصدر الأساس والطريقة الرئيسية في البحث كالمدرسة الواقعية (Realism) الأرسطية ومنهم من تطرف على نحو أكثر فجعل العقل بالمطلق. ولا شئ سواه - مصدراً للمعرفة وطريقة لها كفرقة عقلية متطرفة تسمى الترانسنتدالية (Transnda litism) وفرقة متطرفة تماماً أدعت أن الحس وحده - ولا شئ سواه - مصدراً للمعرفة وطريقة لها كالسمنية - وهي فرقة من عبدة الأصنام ومن القائلين بتناسخ الأرواح.
المدرسة البراجمانية
وحتى المدرسة البراجمانية(Pragmatism) المعاصرة التي أرادت أن تتخلص من تطرف الغلاة من الفريقين وبالأخص المثالية والواقعية لما لهما من تأثير لا يقارن بتأثير مدارس صغيرة أخرى هنا أو هناك فإنها لم تسلم من شطط حتى عدها بعض الباحثين " لا أدرية " جديدة ومع ما في هذا الاتهام من غلو ظاهر إلا أن الذي دفع إليه هو اعتمادها الكبير على الحس القائم على التجربة(Experment) والخبرة(Experence) وعدم الالتفات شيئاً يذكر إلى مصادر وطرائق أخرى والحق أن ثمة مقالات في توجه البراجمانية نحو الحس على حساب العقل عدا الوحي الذي لا وجود له من الأساس فيها غير أنها ليست أدرية ولا يمكن القول بأنها ألغت دور مصدرية العقل وطريقته بالكلية.
لا تنفي المدرسة الواقعية أهمية المثاليات أو القيم. لكنّها تصرّ على إرساء توازن حذر وحتى غير عاطفي بين القوى المادّية وفهم تاريخ المجتمعات – خصوصاً مجتمعنا - التي تؤلّف النظام الدولي وثقافتها واقتصادياتها.
لا تتحمّل مدرسة الفكر المثالي القيود المفروضة على الذات. لا ترفض بالضرورة الناحية الجيوسياسية للواقعية لكنّها تترجمها إلى دعوة لشنّ حملات عنيفة باسم تغيير النظام.
على الرغم من أنّ وصفة تغيير النظام تُقدَّم كعقيدة جديدة، فهي تتبع سابقة راسخة. كانت الحافز وراء الحروب الدينية في القرن السابع عشر، وحروب الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر ومطلع القرن التاسع عشر، والحلف المقدّس، ونسخة تروتسكي عن الشيوعية، والجهاد الإسلامي المعاصر.
يحكم الواقعيون على السياسة انطلاقاً من قدرتها على المثابرة لتحقيق هدف على مراحل يكون كلّ منها غير كامل بالمعايير المطلقة لكن لا تجري محاولة لتنفيذه في غياب القيم المطلقة.
أما المثاليون فيُبعِدون هذه القيود ويركّزون على الهدف الأسمى. يرفضون النقاش العرضي حول الجدوى والذي يشكّل العنصر الجيوسياسي المحتوم أحد مكوّناته.
يبحث الواقعيون عن التوازن بينما يسعى المثاليون وراء الهداية. لهذا يسبّب "الصليبيون" عادةً اضطرابات ومعاناة أكثر من رجال الدولة.
هذه مقتطفات جمعتها من هنا وهناك وما أعرف عنها شي هذي المدارس لكن إنشاء الله يفيدك هذا بشي ........ ترى على فكرة هذا من بحثي في قوقل دوري يا بنت زي الناس هههاي بلا كسل
ودمتم سالمين

لاتنطشوني عشان لا0000
كل ما يخص الرياضيات ضروري تكفون