الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
تــا يري
18-12-2022 - 07:24 pm
بِسم الله ~
لآآ دآع لكتآبة تآريخ البدآيه / يكفي أنهآ مُسجلَة رقميآ ..
لكن سَ أضيف المكآن / مكآن التدوين الحآلي من غرفتي وَ أحيانا في المطبخ .. ههه
أحب أن أكون في المطبَخ / ف أخبآر الدنيآ كلها تمر أمامي حينمآ تدآول أمي حوارا مع زوجة جدي ..
و أيضا يشجعني على ذكر الله ب الإستغفآر في كل نميمَة سمعتها
ماذا ؟ النميمة من شيَم النسآء ..
ف أنا أعترف بهآ / لكن حينمآ ألاحظ ذلك أستغفر قبل و بعد مغآدرة جلسَة الثرثرة النسآئيه
و سببا آخر ل حبي للمطبخ / وجود صديقتي الثلاجة ..
ف أنا من محبي الأكل و لكل أكل له مزآج خآص و ذكرى خآصة ..
ف م ثلا حينمآ آشعر ب الحزن آكل السبآغيتي مع مرقة الكفتة و يتحسن مزآجي
و في وقت الفرحة / ماذا عن الشوآء ؟ أمم اللحم مع الملح و الكمون ~ و لا أروَع
و حينما تقترب الإختبارآت أو أكون كثيرة التفكير / س يكون الأأرز في إنآء أبيض ..
نعم ~ حتى في الإنآء أكون إنتقآئية .. لكل كأس مزآج خآص و الملعقة كذلك و كذلك الصَحن ..
أليس هذا غريبا ؟ ف لنترك الإنآء جانبا ..
ماذا عن الغنآء ؟ الغنآء أرفه به عن نفسي و حينمآ أتمشى أحيانا أغنيأو أدندن بصوت منخفض أو أذكر الله بصوت منخفض
وجآنب من الغنآء لابد أن يكون لي الميول للرقص / الرقص أعتبره ك إحدى المتنفسآت لروحي و كذلك من أجل الحفآظ على رشآقتي ..
لوني المفضل / الأزرق السمآوي, الأسود, الأبيض, الأصفر, الرمآدي ..
ب الأحرى كل الألوان .. ههه
على أي / أنا من المغرب و عمري 18 سنه ..
و شيء ثآنِ ؟ نعم الهوآيآت ..
الرسم الخيآطة التأليف و كرة السله ..
و ماذا عن الأكل ؟ حتى هو هوآية
ربما هذا يَكفي هه لقَد أطلت بمآ يكفي


التعليقات (6)
تــا يري
تــا يري
الشَيء الذي لا أحبه في نفسي .. أنني حينما أكون مكتئبة لا أصلي
ذلك لأنني أصلي بحضور قلبي .. لكنني وجدت الحل !
أنني إذا كنت سعيدة أصلي بذلك الفولار الوردي التي تتخلله ورود زَهرية
و إذا كنت لا أشعر ب الحزن و لا ب السعادة أصلي ب الفولار الأخضر المائل للزيتوني
و إذا مأ إنهكني الحزن س يكون الفولار الأسود
أما اللباس يبقى' نفسه .. العباية السوداء !

تــا يري
تــا يري
إحدى' ثرثرآتي العآطفيَّه :
/
حتى' و إن لم أراك منذ زمن لا أستطيع نسيآنك
و لو أحرقت صورك .. و أوراق تحمل خطك و هدية الميلاد تلك ..
لا أستطيع نسيانك ..
ك الحمقاء أمآرس الحرق على كل ما يتعلق بك ..
و لكن لا أستطع حرقك في ذاكرتي ..
قلبي يختنق و هو يحاول نسيانك ..
بينمآ أنت تشآبك أصآبعك في يد غير يَدي ..
أظن أنني أنساك .. لكن حينما أسمع إسمك, ألمح طيفك ..
أجد نفسي أحارب الدموع لألا تسقط
لكن ك الحمقاء أبتسم لَك
أبتسم لك و ل حبيبتك .. و ألاعب ذلك الطفل ..
و أنا أبقى مجرد شَخص تعرفه .
/
ههه و إن تمعنت في الأمر أجد أنني كررت كلمة "حرق" لأكثَر من مرَه
لول ~> الحُب و مآ حرق ههه

تــا يري
تــا يري
شخصيتي الحَقيقية هي عبآرة عن فتآة إنطوآئية ، مجآلستهآ مملة ، تتحدث و كأنهآ أكبر من عمرهآ
تغيرَت يوم أن أمهآ قد بكت قآئلة أنهآ تَمَنت
تَمنت أن أصير مثل الأخريآت أن أعيش حيآتي بعيدا عن الرمآديات
و أن أكون ب مثل وآحدة قد ذكرتهآ و هي إجتمآعية ومحبوبة من طرف الكثيرين و الكثيرآت
وَ حآولت التعلم منهآ ،
أتذكر أول مرة وقفت مع مجموعة فتيآت و هن يتبآدلن الحديث معها
و أنآ فقط أرآقب ضحكآتهم
ف أطلقت ضحكتي و فجأة إلتفوا كلهم نحوي مستغربين
لم أدرك أن ضحكتي كآنت غريبة إلى هذآ الحد
و لكن سرعآن تلك الفتآة حولت الإنتبآه لهآ
و أنآ خرجت من تلك المجموعة و لم يلحَظن حتى'
ف إستسلمت على محآولتي الدخول للحيآة الإجتمآعية
لكن تذكرت أمي كيف بكت ب سببي
ف حآولت مجددا و أنآ أرآقب ملامح الأوجه و كيف تنطق كلمآتهآ
و بدأت من فكرة : أن أدرس البشَر كمآ أدرس الكتب
فنجحت ب الفعل و صرت أفهم البشر فقَط من حركآت أعينهم و شفآههم
و أيديهم التي تلوح تآرة في السمآء و تآرة تخفى في الجيوب ..
حتى تعلمت مآ يكفي في هذه المآدة البشرية
خطوت خطوتي مجددا إلى الحيآة الإجتمآعية
و سر نجآحي أني أعتمدت على حركآتهم أكثر من كلمآتهم
ف يجدون أنني أفهمهم بدون أن ينطقوا
و لكن مع الترآدف في تعلمي
إنصدم قلبي كثيرا
و صدق قول الأقآرب عقآرب
و بدون أن أحك على أفعآلهم المدمرة التي كآدت أن تدفعني إلى هآوية الموت
و الكلمة التي أيقظتني من إكتئآبي
قرأته في كتآب ذو منهج إسلامي
عبآرة
" إن لم تستطع إسعآد نفسك ، إسعد غيرك "
الإبتسآمة و المسآعدة نهجتهآ في حيآتي بدون إنتظآر المقآبل
هكذآ إستمريت
بإعطآء مآ أمكنني و دون إنتظآر رد الجَميل
حتى أصبحت حيآتي الهآدئة حيآة صخبة ب الأحدآث
و عدت إلى تلك الفتآة التي أخبرتني أمي أن أكون معهآ
سألتهآ كيف أصبحت إجتمآعية و محبوبة هكذا كمآ أرآدتني أمي
قآلت لي :
ب النفآق ي َعزيزتي
ليسوا النآس كمآ تعرفين
أنتي فقَط سآذجة تظنين أن الكل طيب مثلكي
و تسألني عن نجآحي ؟
أنآ أحقدهم أكرههم و أحسدهم
ب حلاوة لسآني أن أغويهم
إمدحي القبيحة و ستصير لكي الخآدمة
إفتني الشبآن و ستصيري الملكه
و هكذآ حتى تكوني مجموعة من النآس عطشة للمديح تغذو ب قربك بإسم الصدآقه
في الوآقع ، تلك الفتآة لم تقل لي هذآ
بل إكتشفته بحقآئق مدلوله
و لا أنسى تلك الصدمة التي أعآدتني إلى قوقعتي
لكن لم أعد هذه المرة
لأن البذور التي تركتهآ قبلي بعملي الطيب قد أثمرت
و أدركت أن فآعل الخير يُترَك له خير كذلك
أتذكر ذلك الصبآح حينمآ أعلنت للحيآة عودتي للوحدة
بوجهي البآرد أغلقت بآب الدآر لأتوجه إلى مدرستي
و أجد كل من مر بي يبتسم لي متمنيآ صبآح الخير
و أجد نفسي أرد ب الإبتسآمة و بصبآح أحلى
هؤلآء الغربآء / قد إعتآدوا على تبسمي لهم كل صبآحهم
و هآ هم يردون دينهم ب إسقآط قنآعي البآرد
و وقعت في مشكلة لا أتذكرهآ
و بسببهآ تعرفت على أصدقآء وقفوا بجآنبي و سآندوني
و أحدآث ك هذه لم تتركني أعود إلى إنطوآئيتي
بل إنجرفت معهآ
و أتذكر أنني عدت لتلك الفتآة
نسيت أن أذكر ، أنني كنت إحدى ضحآيآهآ
و ب التعبير المجآزي س أخبركم كيف أتيت إليهآ
نزعت عن ظهري ثلاث سكآكين مصنوعة من
الحسد الحقد و الكره
و سكين آخر على قلبي
مصنوع من الضغينة
و أنآ أبتسم مغطآة ب الدمآء قآئلة لهآ :
لا بأس ي صديقتي
ف العلاقة التي تجمعني بك ، أقدسهآ
إن كنتي تجدين سعآدتك في إيذآئي ف لابأس بذلك
إنظري ، لقد نزعت السكآكين
ف هل في جعبتك المزيد ؟
تفضلي و إغرزي كيفمآ شئتي
هكذا أنآ كنت معهآ
لكن وصل اليوم
حيث تُركت تلك الفتآة وحيدة
و هي إعتآدت الغفير ب قربهآ
في وحدتهآ أن أتيت إليهآ بيد صآدقه
ف حصلت على حبهآ
أليس هذآ إنجآز عظيم ؟
بل أفتخر به كثيرا ..
أن يكون لك مكآن في قلب شخص كآن يكن لك ضغينه
ليسَ ب الشيء السهل
و نلت إحترآمهآ بتقبيلهآ ل رأسي
ف أصبحت صديقتي
يبدو أنني تخليت عن توآضعي و أنآ أفتخر بهذآ الإنجآز
لا بأس ، ف أنآ بشَر و لابد من الغرور أن يرآودني أحيانا بعد إنجآز ك هذآ

تــا يري
تــا يري
يستغربون عن حُبي لل درآسَه
و لا يدرون أن هدفي مُختلف عن هدَفهم في الدرآسَه
هم / هن .. يدرسون ، يدرسون من أجل لقمَه المستقبَل ، يَدرسن ل ينجَحن
و الغير المُبآلي ل النجآح يتَعثَر و يلعَب .. يعآشر الأأدخنة أو يلعب ب الأدخنه
أنآ .. عني أنآ ؟
أنآ أدرس لينشغل بآلي دوما
ف عوض أن تزورني الكوآبيس و الأفكآرالمزعجة ليلا
أكون أنذآك أرهقت عقلي ب معآدلة ريآضية لم أنجزها بعد
و أجدني أنشغل دوما دوما
عوض أن أحآرب الذكريآت
أنآ أحآرب هذه الدروس المزعجة و التي أنآ منها منزعجة
منزعجة و لكن بمشآعر الإمتنآن
و في العطلة الصيفية أختفي تقريبا عن الأنظآر
أختلي بهذا الحآسوب أو كتاب جديد
فقَط ل أهرب من الأوقآت الفآرغة
أكون شخص كئيبا بدون الدرآسة التي هي مآهرة في سلب كيآني من الحُزن

تــا يري
تــا يري
حصَل لي موقف هنآ شبه مضحك ..
كنت أكتب ردا ل صديقة تُلَقب بِ( شعور صعب يفهمونه ) و ذلك في الموضوع
~ أكتَفِ به كَ عنوآن *
رأيت على غفلة .. وسآم بنفسآجي اللون .. تآج ذهبي يتوسطه قلب ورديْ .. ب الأبيض مكتوب أسفله
" ملكة النثر "
قلت في نفسي من المحظوظة التي إمتلكته ؟
و رأيت أنهآ أنآ ! ههه
و بحثت في التفآصيل ف وجدت أنني تلقيته منذ أسبوع ..
على' أية حآل ~> هنيئا لي !
رُفعت لي معنويآتي
..
من هذا المنبَر أشكر الجَميع ..
ف الأحرف لا تتألق إلا بحضوركن

تــا يري
تــا يري
أعتبر نفسي فتآة محظوظة لأنني كثيرة النسيآن .. لكن أحيانا لا .. كمآ حدث لي أن نسيت معرف اليآهو الخآص بي .. و لم أستطع تسجيل دخولي إلى المنتدى ..
و للصدفة .. وجدته مكتوبا على ورقة حينمآ نظفت أو بالأحرى رتبت مكتبي ..
أخذت الورقة و مبآشرة إتجهت للابتوب لأسجل دخولي ..
و على هذا الذكر ..
أغلقت حسآبي على الفآيس بوك مع أول هذا الشهر ..
و وعدت ألا أفتحه إلا بعد قدوم شهر دجنبر ..
أي أقآطعه لمدة ثلاثين يوما ..
أخبرت أمي ذلك ..
و كما لاحظت هي_ أمي _ في هذا الاسبوع الأول الذي عشته بدون ذلك العآلم الأزرق الفايس بوك ..
أن وجهي إزداد جمالا كمآ زعمت .. و أنا نشآطي في المطبخ إزداد كذلك .. سآعدتها في إعداد الكسكس ..
و كذلك أعددت الغذاء بنفسي مرتين ( الطاجين ) و أخبرتني أنها تمنت لو لم أتعرف إلى ذلك العآلم الأزرق ..
على أي الملاحظة التي إهتممت لها كثيرا ..
حينما أخبرتني أنني إزددت جمالا هيهيهيهي
جعلتني أتصفح وجهي أمام المرآة كل مرة ..
لكن ب النهآية وجدت .. أنني لم أشعر بنفسي و أنآ تآئهة في تلك المتآهة الزرقآء ..
من الجيد أنني أدركت ذلك .. مقآطعتي التي ستدوم ثلاثين يوما ..
علمتني درسا أن أرآقب وقتي أمام هذه الشآشة ..
ف لقد كنت في غفلة !
-
أوه ! الله أكبر .. أذن العشآء و إقترب موعد العِشآء

تقاطعات تبوح بذاتي
يوميآت سآروونة أنآ طآلبةة ألتميز وألأنآقةة